رواية 1984
رواية 1984 للكاتب جورج اورويل، اللي من خلال هاد الرواية بدا كايعطي تنبؤات للمستقبل بعد الحرب العالمية، واحداث هاد الرواية صورها هو فمدينة لندن، الرواية كاتبين الوجه الاستبدادي والقمع للحكم المستقبلي، بحيث غايبدا تزوير الحقائق والتاريخ بما يناسب الحزب الحاكم فديك الظرفية...
وكذلك غايولي المجتمع مراقب كليا واي حركة يقوم بها المواطن ف غادي يكون النظام السائد على علم بها، وذلك بوضع شاشات للرصد، كاتشوف وتسمع كل مايقوم به المواطن، وممكن ف اي وقت تتكلم وتنبه المواطن بالعمل للي كايقوم بيه باش يحبس، وفيما يخص النموذج المغربي اللي كايهمنا، فالعديد من الحقائق غابرة، بحال القضية دالمسيرة الخضراء والاستقلال، وقضية القمر وبزاف.... اما فيما يخص التجسس فراه النظام المغربي معتامد على المقدمين والشيوخ بدلا لشاشات الرصد، وراهوم كايديرو العمل ديالهوم على احسن مايريده النظام.
وحتى فالسجن فمعاملة المجرمين كاتكون حسنة بالمقارنة مع المعاملة ديال الناس اللي تسجنو على قبل الفكر ديالهوم، وهوما دوك الاشخاص اللي كايشككو فالنظام وكايتمناو يكون شي انقلاب عليه، بحيث ان هاد النظام كايمثل اقلية وكايسرا على الاغلبية، فداك الشخص اللي كايشدو شرطة الفكر كايكون معرض للاعدام ولكن قبل الاعدام كايدوز من مراحل التعذيب للغاية منها هي يحيدو ليه ديك الافكار اللي عندو ويولي يفكر كيفما بغا الحزب الحاكم، بحيث انه ولو قال الحزب 2+2=5 فهي كذلك وماتناقشهاش ( فهادي ديال 5 كانتفكر غير الباجدة مع بنكيران فالهجومات ديالهوم مع اللي كان ضدهم وكيفاش كايولي حبيبهوم من بعد مايخرج بنكيران بتصريح ديال كان غير سوء فهم هه).
المهيم رواية تستحق القراءة والقراءة و الى درتي ليها تنزيل على الواقع فغاتلقى بزاف دالحوايج كاتطابق مع واقعنا، واخا بدرجات متفاوتة..
وكذلك غايولي المجتمع مراقب كليا واي حركة يقوم بها المواطن ف غادي يكون النظام السائد على علم بها، وذلك بوضع شاشات للرصد، كاتشوف وتسمع كل مايقوم به المواطن، وممكن ف اي وقت تتكلم وتنبه المواطن بالعمل للي كايقوم بيه باش يحبس، وفيما يخص النموذج المغربي اللي كايهمنا، فالعديد من الحقائق غابرة، بحال القضية دالمسيرة الخضراء والاستقلال، وقضية القمر وبزاف.... اما فيما يخص التجسس فراه النظام المغربي معتامد على المقدمين والشيوخ بدلا لشاشات الرصد، وراهوم كايديرو العمل ديالهوم على احسن مايريده النظام.
وحتى فالسجن فمعاملة المجرمين كاتكون حسنة بالمقارنة مع المعاملة ديال الناس اللي تسجنو على قبل الفكر ديالهوم، وهوما دوك الاشخاص اللي كايشككو فالنظام وكايتمناو يكون شي انقلاب عليه، بحيث ان هاد النظام كايمثل اقلية وكايسرا على الاغلبية، فداك الشخص اللي كايشدو شرطة الفكر كايكون معرض للاعدام ولكن قبل الاعدام كايدوز من مراحل التعذيب للغاية منها هي يحيدو ليه ديك الافكار اللي عندو ويولي يفكر كيفما بغا الحزب الحاكم، بحيث انه ولو قال الحزب 2+2=5 فهي كذلك وماتناقشهاش ( فهادي ديال 5 كانتفكر غير الباجدة مع بنكيران فالهجومات ديالهوم مع اللي كان ضدهم وكيفاش كايولي حبيبهوم من بعد مايخرج بنكيران بتصريح ديال كان غير سوء فهم هه).
المهيم رواية تستحق القراءة والقراءة و الى درتي ليها تنزيل على الواقع فغاتلقى بزاف دالحوايج كاتطابق مع واقعنا، واخا بدرجات متفاوتة..
Commentaires
Enregistrer un commentaire