رواية شوق الدرويش
شوق الدرويش رواية كاتحكي جزء من التاريخ السوداني فالقرن 19، ايام الحكم التركي والثورة عليه من طرف انصار المهدي و اللي يماو راسهوم بالحركة المهدية، اللي حكمو السودان مدة ليست بالقصيرة وكانو كايقولو باللي بغاو يحكمو بالشريعة الاسلامية و الامام ديالهوم راه هو المهدي المنتظر، و بدا كايقوليهوم 4 د الخلفاء ديالو فالحكم م بعد مايموت اللي شبههوم بالخلفاء الراشدين.
فنفس الوقت الحركة المهدية مارست العنف مع المسيحيين اللي كانو فالسودان واللي كانت من بينهوم بعثة من مصر دخلو للسودان من اجل التبشير، واللي فبلاصت مايقومو بالتبشير تشدو من طرف انصار المهدي و ولاو عبيد فالمنازل د المهديين، من بينهوم كانت فتاة من اصول يونانية سميتها تيودورا زالاي غاتولي سميتها حواء فاش غاتدخل لمنزل احد المهديين، حواء وقع فالحب ديالها واحد العبد سميتو بخيت، اللي حتا دوز سنوات فالسجن، و غايرهن حيات باش ينتاقم لحواء اللي قتلوها فاش حاولت تهرب..
Commentaires
Enregistrer un commentaire